أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2534
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18513 الصادر بتاريخ 4-5-2017 تحت عنوان: (الفصائل تعلق مشاركتها في أستانة وتشترط وقف القصف) علقت الفصائل المقاتلة المعارضة السورية مشاركتها في المحادثات التي انطلقت أمس (الأربعاء) مع النظام السوري في أستانة، وذلك حتى يتم وقف القصف في سورية وقال مصدر في وفد الفصائل المعارضة «الفصائل قامت بتعليق الجلسات بسبب القصف العنيف للطيران على المدنيين حتى يتوقف القصف على كامل الأراضي» السورية دون أن يحدد مكان القصف. وأضاف «علقت الفصائل مشاركتها في الاجتماعات في أستانة إلى حين الالتزام الكامل بوقف القصف في سورية». وقالت مصادر قريبة من وفد المعارضة إن وفدي الحكومة والفصائل المعارضة كانا بدآ التباحث في وثيقة روسية حول مناطق «تخفيف التصعيد». من ناحية أخرى، أيدت روسيا وتركيا إقامة «مناطق آمنة» في سورية بهدف تعزيز وقف إطلاق النار، وفق ما أعلن الرئيس فلاديمير بوتين أمس (الأربعاء). وقال بوتين في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي أردوغان في سوتشي إن «موقفنا المشترك هو أن إقامة مناطق آمنة يجب أن يؤدي إلى تعزيز نظام وقف إطلاق النار».
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14037 الصادر بتاريخ 4-5-2017 تحت عنوان: (غياب المعارضة عن "أستانة" يربك خطة موسكو) أربك تعليق فصائل المعارضة السورية المسلحة مشاركتها في أول يوم من محادثات «آستانة4» أمس، احتجاجاً على استمرار القصف في سوريا، مناقشة الخطة الروسية بشأن إنشاء «مناطق هادئة» في سوريا، بعد أن كانت توقعات موسكو مرتفعة بإمكانية تحقيق اختراق خلال هذه الجولة وتوقيع القوى الضامنة للمقترح. وقدّمت الفصائل مذكّرة إلى ممثلي الدول الراعية تتضمن ملاحظاتها حول المقترح، وبينها اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، محمّلة المسؤولية لموسكو التي وقعت بصفتها راعياً وضامناً عن استمرار قصف مناطق المعارضة. غير أن هذا التعليق، لم يلق بظلاله على محادثات الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان، في منتجع سوتشي، أمس، إذ اتفقا على أهمية المقترح الروسي بإقامة {مناطق هادئة}. إلا أن خلافات الجانبين بقيت كما هي إزاء ملف قصف خان شيخون بالسلاح الكيماوي والموقف من «قوات سوريا الديمقراطية». وقال بوتين إن المناطق الهادئة يجب أن تصبح مناطق حظر جوي إذا توقف القتال.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19753 الصادر بتاريخ 4-5-2017 تحت عنوان: (تفاؤل في آستانة بإقرار "مناطق آمنة") سادت أجواء تفاؤل اليوم الأول من مفاوضات آستانة، وسط رهان على أن يساعد الانخراط الأميركي الأكبر في هذه الجولة الرابعة من جلسات التفاوض السوري - السوري في التوصل إلى اتفاق يثبّت وقف النار في «مناطق آمنة» ويمهّد الطريق أمام إطلاق المسار السياسي مجدداً في جنيف. وأعلن وفد المعارضة السورية «تجميد» مشاركته موقتاً في آستانة مباشرة بعد تقديمه ورقة اشتملت على مطالب بوقف النار وإطلاق معتقلين وفتح ممرات إنسانية، مع إعلان قبوله إقامة «مناطق آمنة» في شكل «موقت» فقط لئلا يكون ذلك بمثابة تمهيد لتقسيم سورية، عقدت الوفود المشاركة سلسلة لقاءات ثنائية هدفت إلى بلورة موقف موحد حيال الاقتراحات الروسية المقدمة إلى المفاوضات، وسط توقعات بإعلان اتفاق اليوم على تثبيت الهدنة وإقرار أربع مناطق «هادئة» ووضع آليات للفصل بين المتحاربين فيها. سياسياً، انصب التركيز الأساسي في الجلسات الأولى لمفاوضات آستانة، أمس، على الورقة الروسية التي تم تداولها بكثافة، رغم أن موسكو لم تعلن رسمياً مضمونها. لكن الوفد الروسي في آستانة عرضها في اللقاءات الثنائية التي أجراها مع الجانب الأميركي ومع «الضامنَين» لوقف النار، إيران وتركيا، كما تمت مناقشتها خلال لقاء جمع الروس مع المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا. لكن وفد المعارضة السورية المسلحة وجّه الاهتمام إلى منحى آخر، عندما فاجأ الحضور بإعلان تعليق مشاركته في الجلسات، احتجاجاً على استمرار القصف الجوي على مناطق تحت سيطرة المعارضة. ووزع الوفد الذي يرأسه محمد علوش ورقة تضمنت عشرة بنود ربطت المعارضة بين تنفيذها واستئناف المفاوضات. وفي مسعى لمحاصرة التطور، أعلنت الخارجية الكازاخية أن وفد المعارضة سيستأنف مشاركته في جلسات التفاوض اليوم.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 976 الصادر بتاريخ 4-5-2017 تحت عنوان: ("مناطق تخفيف التصعيد" أبرز الوثائق المتوقع إقرارها اليوم بأستانة) استأنفت مباحثات أستانة 4 أعمالها، اليوم الخميس، حيث من المتوقع أن توقع الدول الضامنة الثلاث، روسيا وتركيا وإيران، على المذكرة المقدمة من روسيا والخاصة بإنشاء "مناطق تخفيف التصعيد"، والتي تعتبر في المجمل مناطق آمنة، يتم فصلها عن مناطق النظام السوري عبر مناطق أمنية مراقبة من قبل قوات دولية، تضمن حرية تنقل المدنيين والحركة الاقتصادية. وتقدمت روسيا بورقة عمل تتضمن إنشاء ما سمّتها "مناطق تخفيف التصعيد"، تم تسريبها وطرحها شفهيا في البداية على الأطراف من أجل قياس ردود الفعل عليها، وخلال الأيام الماضية طلبت المعارضة من الروس تقديم ورقة مكتوبة من أجل بحث الفكرة. فتقدمت روسيا بمسودة مذكرة بشأن إنشاء "مناطق تخفيف التصعيد" في سورية، تضمنت "إنشاء مناطق تخفيف التصعيد في محافظة إدلب، شمال حمص، في الغوطة الشرقية، يتم إنشاؤها من قبل الضامنين والأطراف المهتمة الأخرى، بهدف وضع حد فوري للعنف، وتحسين الحالة الإنسانية، وتهيئة الظروف المواتية للنهوض بالتسوية السياسية للنزاع المسلح الداخلي في سورية". كما حددت المذكرة، التي نشر "العربي الجديد" نسخة منها، آلية ضبط الأعمال القتالية بين الأطراف المتنازعة، بالإضافة الى إقامة نقاط التفتيش لضمان حرية تنقل المدنيين غير المسلحين وإيصال المساعدات الإنسانية، فضلا عن الأنشطة الاقتصادية، وكذا مراكز المراقبة لضمان تنفيذ أحكام نظام وقف إطلاق النار. كما طالبت المذكرة بضمان وفاء الأطراف المتصارعة بالاتفاقات، واتخاذ جميع التدابير اللازمة لمواصلة القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) و"جبهة النصرة" وغيرها من الأشخاص والجماعات والمنظمات التابعة لها. وبينت المذكرة أنها أتت في نسخ، لها قوة قانونية متساوية، باللغات العربية والتركية والفارسية والإنكليزية والروسية، ولحل الخلافات في التفسير ينبغي استخدام نص الوثيقة باللغة الانكليزية. وقدمت المذكرة إلى الأطراف الضامنة وإلى كل من المعارضة والنظام، ولقيت موافقة الدول الضامنة والنظام، فيما طلبت تركيا إضافة الساحل كمنطقة خامسة.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3632 الصادر بتاريخ 4-5-2017 تحت عنوان: (غارات روسيةٌ تستهدف معبر نصيب الحدودي مع الأردن) استهدف الطيران الحربي الروسي مساء أمس الثلاثاء ، معبر (نصيب) الحدودي مع الأردن شرق درعا بأربع غارات جوية، وذلك عقب استهداف النظام للمعبر براجمات الصواريخ ظهر اليوم ذاته، بحسب موقع "كلنا شركاء" التابع للمعارضة السورية. ونقل الموقع قول الناشط هاني العمري، إن الطيران الحربي الروسي استهدف المعبر بأربع غارات جوية، وذلك ضمن حملة قوات النظام والطيران الروسي على المناطق الحدودية بين سوريا والأردن. وأضاف بأن القصف الجوي من قبل الطيران الروسي أتى عقب استهداف قوات النظام للمعبر براجمات الصواريخ من مواقعها في كتيبة البانوراما/285 بمدينة درعا، وبعد يومين من ارتكاب مروحيات النظام لمجزرة في سهول درعا الجنوبية الواقعة على الحدود، وذلك بعد استهداف مخيمات النازحين من أبناء درعا البلد بـ 16 برميلاً متفجرا، أدت لمقتل 11 مدنياً وإصابة العشرات. وأشار العمري إلى أن الطيران الحربي الروسي استهدف أيضاً أحياء درعا البلد بأربع غارات أمس، بينما استهدفت كتائب الثوار العاملة ضمن غرفة عمليات (البينان المرصوص) مواقع قوات النظام بدرعا المحطة براجمات الصواريخ، مما أدى لمقتل وإصابة عدد من عناصر قوات النظام. ويذكر أن الاستهداف هو الخامس من نوعه لمعبر نصيب خلال الأسابيع الماضية من قبل الطيران الروسي ومروحيات النظام.
مجلة البيان
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة