أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2631
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14083 الصادر بتاريخ 19-6-2017 تحت عنوان: (موسكو: سنعتبر أي أجسام طائرة في مناطق عملنا بسوريا أهدافاً) أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (الاثنين)، تعليق التعاون مع الولايات المتحدة الأميركية في منع حوادث جوية في سماء سوريا اعتبارا من 19 يونيو(ايار). وقالت الوزارة، إن الولايات المتحدة لم تستخدم قناة الاتصال مع روسيا قبل إسقاط الطائرة السورية. وأكدت الوزارة "سنعتبر أي أجسام طائرة في مناطق عمل قواتنا الجوية في سوريا أهدافا". معللة أن "واشنطن لم تتواصل معنا قبل الهجوم على سو-22 السورية رغم وجود طائرات روسية في المنطقة". وكان التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة الولايات المتحدة قد أسقط يوم أمس (الاحد) طائرة عسكرية للنظام، ردا على قيامها بقصف مجموعة من المقاتلين الأكراد جنوب مدينة الطبقة.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18559 الصادر بتاريخ 19-6-2017 تحت عنوان: (واشنطن تستعد للإطاحة بنظام الملالي) تعكس تصريحات كبار المسؤولين الأمريكيين، حسم وإصرار إدارة الرئيس دونالد ترمب على ضروة الإطاحة بالنظام الإيراني، إذ جدد السيناتور الجمهوري البارز، رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي جون ماكين، تأكيده على أنه «حان وقت تغيير نظام الملالي لتحقيق تطلعات الشعب الإيراني»، مندداً بتدخلات طهران ودعمها للإرهاب في المنطقة. وقال ماكين عقب جلسة للكونغرس حول إيران، حضرها رضا بهلوي ابن الشاه الإيراني السابق، مساء أمس الأول، إن قضية تغيير النظام أمر بالغ الأهمية، وإن الوقت قد حان لتحقيق ديموقراطية فعالة، وبناء مجتمع حر ومنفتح في إيران، بحسب ما نشر موقع «تقاطع» الإيراني المعارض. وحذر من إقامة إيران ممراً يمتد من طهران إلى لبنان، ووصفه بالأمر الخطير، وانتقد تعامل إدارة الرئيس السابق باراك أوباما مع النظام الإيراني، متهما إياها بالفشل في الدفاع عن الديموقراطية والحرية. وتأتي تصريحات ماكين بعد أيام من إعلان وزير الخارجية ريكس تيلرسون، أن سياسة واشنطن تجاه طهران تركز على دعم القوى الداخلية لتغيير النظام.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1022 الصادر بتاريخ 19-6-2017 تحت عنوان: (معبر التنف بحراسة أميركية: واشنطن تثبّت خطها الأحمر في البادية السورية) ثبّتت الولايات المتحدة خطوطها الحمراء في البادية السورية، عبر تمركز قوات أميركية في معبر التنف الحدودي السوري مع العراق، وذلك بعد ساعات من سيطرة القوات العراقية على معبر الوليد المقابل للتنف، فيما تواصل قوات النظام، ومليشيات إيرانية، التحرك في البادية السورية وفي ريف الرقة الجنوبي الغربي للوصول إلى دير الزور، التي يسيطر تنظيم "داعش" على غالبيتها. وكشف رائد في الجيش العراقي في محافظة الأنبار أن قوات أميركية تمركزت في معبر التنف الحدودي السوري مع العراق. وقال لوكالة "الأناضول" أمس الأحد، إن "قوات أميركية خاصة تمركزت في معبر التنف الحدودي السوري المقابل لمعبر الوليد الحدودي العراقي، غربي محافظة الأنبار". وتابع إن "قسماً من تلك القوات الأميركية جاء من الأردن، والقسم الآخر من داخل الأراضي العراقية، من قاعدة الأسد غربي الأنبار". وأشار إلى أن "وجود تلك القوات الأميركية جاء بعد إمساك قوات حرس الحدود العراقية منفذ الوليد الحدودي، وأجزاءً من الشريط الحدودي العراقي مع سورية غرب الأنبار". ويأتي إرسال قوات أميركية إلى قاعدة التنف، بعد أيام من تحصينها بنظام صاروخي متقدم. وكانت مصادر في المعارضة السورية، التي تنشط في تلك المنطقة، قالت إن نظام المدفعية الصاروخية الذي وصل حديثاً بعيد المدى، ومن نوع "هيمارس"، نقله الجيش الأميركي من قواعد عسكرية في الأردن، مشيرة إلى أنه قادر على إطلاق صواريخ لمسافة 300 كيلومتر. وكانت قاعدة التنف قد أقيمت العام الماضي، وتديرها قوات أميركية وبريطانية ونرويجية، وهي تتولى تدريب فصائل من الجيش الحر على قتال تنظيم "داعش". وذكرت قناة "سي إن إن" الأميركية أن نظام "هيمارس" يوفر دفعة قوية للجهود العسكرية الأميركية في تلك المنطقة، التي تركزت الأنظار عليها أخيراً بعد سلسلة من الضربات الجوية التي نفذها طيران التحالف ضد قوات موالية للنظام السوري تنشط بالقرب منها.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19799 الصادر بتاريخ 19-6-2017 تحت عنوان: (طريق بغداد - دمشق مفتوح في الاتجاهين) التقت وحدات من الجيش العراقي وقوات من «الحشد الشعبي» مع القوات النظامية السورية وحلفائها عند نقطة عبور واحدة على الحدود المشتركة بينهما للمرة الأولى منذ سنوات. وكانت وزارة الدفاع العراقية صرحت أول من أمس، أن قوات حرس الحدود سيطرت على منفذ الوليد العراقي المقابل لمنفذ التنف السوري وطردت عناصر تنظيم «داعش» منه. وتتمركز عناصر من القوات النظامية السورية وحلفائها منذ أيام على الجانب الآخر من الحدود على بُعد 50 كلم الى الشمال الشرقي من معبر التنف. وأفادت وكالة «أسوشييتد برس» أن الطريق بين دمشق وبغداد بات مفتوحاً في الاتجاهين من نقطة حدودية تقع في الوسط بين معبر التنف الذي تتمركز فيه قوات أميركية وبريطانية وبين منفذ القائم الحدودي الذي يسيطر عليه تنظيم «داعش». ووصفت بغداد ودمشق سيطرتهما على أجزاء من الحدود المشتركة بين البلدين بـ «الإنجاز الاستراتيجي الكبير»، وأعلنتا عزمهما على تطهير الشريط الحدودي من «داعش». وتعارض الولايات المتحدة الأميركية وصول القوات النظامية السورية الى معبر التنف الذي أقامت فيه قاعدة عسكرية، حيث تدرب عناصر من المعارضة السورية. وقالت موسكو قبل أيام إن أميركا نقلت من الأردن إلى سورية منظومة راجمات صواريخ متطورة في إطار التصعيد المتزايد حول المثلث الحدودي. ويكتسب المثلث الحدودي بين العراق وسورية والأردن أهمية استراتيجية كونه يُشكل مركز ربط بين بلاد الشام (لبنان وفلسطين وسورية والأردن والعراق) ودول الخليج وإيران ودول آسيا الوسطى.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة