أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3205
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5230 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(دي ميستورا يبحث وقادة الفصائل المسلحة خطة حلب): يجري موفد الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا خلال الأيام المقبلة محادثات مع قادة فصائل في المعارضة السورية المسلحة في مدينة غازي عنتاب التركية، تتركز خصوصاً حول اقتراحه "تجميد القتال" في مدينة حلب، في شمال سوريا، وقالت الناطقة باسمه جولييت توما في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس" إن دي ميستورا "سيتوجه قريباً جداً إلى غازي عنتاب لمناقشة خطته مع أبرز قادة الفصائل الموجودة على الأرض في حلب، من أجل إعطاء دفع لهذه الخطة. وأكد صبحي الرفاعي، رئيس المكتب التنفيذي لمجلس قيادة الثورة الذي يضم عدداً كبيراً من المجموعات المقاتلة، لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي "نحن مستعدون للمشاركة في أي اجتماع وفي حوار مع أي طرف من أجل مناقشة الموضوع السوري".
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16968 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(روسيّا تحاول هندسة حلّ سياسي في سورية): أنهى نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف جولة يومين من المحادثات مع كبار المسؤولين الرّسميين والحزبيين في لبنان ومنهم رئيس الحكومة اللبنانية تمّام سلام والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله والنّائب وليد جنبلاط والرئيس أمين الجميل والعماد ميشال عون ورئيس "تيار المستقبل" فؤاد السنيورة، وفي حين غطّت الأزمة التي يعاني منها أهالي العسكريين المخطوفين بعد إعدام جندي خامس من قبل "جبهة النصرة" على بقّية الأحداث السياسية فإنّ زيارة بوغدانوف أثارت اهتماماً خاصّا، نظراً إلى الدّور الذي تلعبه روسيا في لبنان والمنطقة ومحاولاتها الأخيرة إيجاد مخارج سياسيّة للأزمة السورية. في هذا الإطار قال مصدر مسؤول تابع جولة بوغدانوف لـ"الرياض": إنّ زيارة بوغدانوف لا علاقة لها بالتركيبة اللبنانية الداخليّة بل ترتبط ارتباطاً مباشراً بالتطوّرات في سورية، ولعلّ الهدف الأساس من الزيارة إلى جانب الإحتفال بمرور 70 عاماً على العلاقات الدبلوماسيّة اللبنانيّة-الرّوسيّة، هو لقاء القيادات اللبنانية كافّة، فالأزمة السوريّة التي ستطول لفترة متقدّمة لها وجه اقتصادي يتعلّق بموسكو مباشرة". ويضيف المصدر: "وسط تخبّط أميركي وإعادة مراجعة ستطول للسياسة الأميركية في سورية، ومع ضربات جويّة للتحالف الدولي، تحاول روسيّا لعب ورقة الحلّ السياسي من هنا يمكن ترجمة الحراك الروسي وخصوصاً تجاه المعارضة السورية السّلمية علّ روسيا وإيران حليفتا نظام الأسد قادرتان على اجتراح أعجوبة ما عجز عنها الغرب، الذي باتت الأزمة السورية وخصوصاً بشقّها الإنساني تشكّل عبئاً قويّاً عليه سواء من باب دفع المال أو من باب خطر انزلاق "دومينو" الحرب إلى دول الجوار".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16570 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(قيادي عراقي لـ "السياسة": الغرب ربط تدمير "داعش" في سورية بالتسوية السياسية): كشف قيادي بارز في التحالف السياسي الشيعي الذي يقود الحكومة العراقية لـ"السياسة" إن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة قد يوجه ضربات جوية قوية ضد قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد في مرحلة مقبلة من الحرب المتواصلة على تنظيم "داعش" في العراق وسورية. وقال القيادي العراقي الشيعي إن الحوارات التي تجري بين القادة العراقيين وبعض القادة الغربيين تؤشر على أن توجيه ضربات إلى قوات الأسد هو احتمال مطروح بقوة بناء على معطيين: الأول يتعلق بأن كل التقارير السياسية والاستراتيجية العسكرية لدول التحالف الدولي تفيد بأن الضربات الجوية ضد "داعش" في سورية لن تكون فعالة، ما لم يتم التوصل إلى تسوية سياسية تكون أحد الشروط المهمة فيها رحيل الأسد عن السلطة، بعد انتهاء الفترة الانتقالية ما يمهد لدور للجيش السوري النظامي للعب دور في خوض المعارك البرية إلى جانب فصائل المعارضة المسلحة السورية المعتدلة ضد التنظيم بدعم جوي غربي. أما المعطى الثاني: فيتمثل بوجود معلومات استخباراتية لدى بعض الأجهزة العراقية بأن الغرب لا يريد استعجال تدمير "داعش" في سورية قبل أن يتيقن من أن الأسد غير باق في الحكم، وبالتالي توجد رسالة سياسية موجهة إلى دمشق بأن عليها أن تقبل بحل سياسي قبل التفكير بدعم دولي فعال للقضاء على التنظيم، وهذا الأمر مختلف تماماً عن العراق حيث يريد الغرب القضاء بشكل نهائي على داعش.
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17032 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(مسلحون يفتحون النار على مخيم للاجئين السوريين في لبنان): قالت مصادر أمنية إن مسلحين لبنانيين فتحوا النار على خيام لاجئين سوريين في شمال لبنان وأحرقوها فأصابوا لاجئين اثنين، وذلك بعد يومين من مقتل جندي لبناني على أيدي مسلحين سوريين مما أثار موجة غضب في البلاد، وتصاعد الاستياء من اللاجئين السوريين وسط اتهامات بأنهم يخبئون مسلحين في مخيم هم لشن الهجمات على الجيش اللبناني، وذكرت المصادر الأمنية أن المسلحين مجهولون لكنهم شبان من بلدة مشحة اللبنانية الشمالية بمحافظة عكار حيث وقع الهجوم.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 98 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(سجن صيدنايا السوري: إعدام بطيء لـ15 ألف معتقل): تشتهر مدينة صيدنايا في ريف دمشق الشمالي، بأمور كثيرة، غير أن سجنها العسكري، يُعدّ الأكثر شهرة من بين كل معالمها، في هذا السجن تقوم قوات النظام باستحداث أنواع تعذيب جديدة، بغية الإمعان في طمس ما تبقّى من إنسانية لدى معتقليها، فقد أصدرت قوات النظام، المتمثلة بقيادة فرع "المخابرات العامة رقم 251" قبل أيام، قراراً يقضي بمنع الزيارات منعاً باتاً عن سجناء السجن، أحد أكبر السجون التابعة للنظام السوري، والذي يتسع بمبنييه القديم والجديد لنحو 15 ألف معتقل. وقام المسؤولون عن مكتب "منح إذن الزيارة" في فرع "المخابرات العامة"، الموجود في منطقة الخطيب في شارع بغداد، وسط دمشق، بطرد المراجعين من أهالي سجناء سجن صيدنايا في الفترة الأخيرة، من دون إعطاء أي موعد أو توضيح عن التاريخ الذي سيتم السماح فيه لذوي المعتقلين زيارة أبنائهم في السجن، وجاء هذا الإجراء بعد أشهر من سماح المسؤولين عن السجن لبعض أهالي المعتقلين، بزيارة أبنائهم بعد قبض رشى مالية منهم، على ألا تتعدّى مدة الزيارة الدقيقتين أو الثلاث فقط، يكون خلالها المعتقل معصوب العينين. وكانت قيادة الاستخبارات العامة التابعة لقوات النظام السوري، المعروفة باسم "فرع الخطيب" أو "الفرع 251" أو "الفرع الداخلي"، تسلّمت الإشراف على سجن صيدنايا العسكري، بعد مقتل قائد الشرطة العسكرية التابعة لقوات النظام اللواء طلعت محفوض، الذي كان يشغل في الوقت عينه منصب مدير سجن صيدنايا العسكري، إثر كمين لقوات المعارضة السورية في منطقة تل منين، في ريف دمشق في شهر أيار/مايو الماضي. ويتعرّض المعتقلون الموجودون في المبنى القديم، الذي يُطلق عليه اسم "المبنى الأحمر" نسبة للونه، لعمليات تعذيب شبه يومية، بالإضافة إلى عملية تجويع دائمة، بحسب ما أفاد حسان الحمود، المعتقل الذي تمّ الإفراج عنه أخيراً، لـ"العربي الجديد". ويضيف الحمود، أن "السجن قسمان: المبنى القديم أو الأحمر، والمبنى الجديد أو الأبيض، وجميع المعتقلين في السجن الأحمر هم من المدنيين، الذين اعتقلتهم قوات النظام على خلفية مشاركتهم بالثورة، وتم عرضهم بعد اعترافهم في فروع الاستخبارات تحت التعذيب بما نُسب إليهم على محاكم عسكرية ميدانية، أصدرت أحكاماً قاسية بحقهم، وصلت إلى سجنهم لمدة 15 عاماً، في ما يشبه المحاكمات الصورية، كما أن هناك المئات من المعتقلين غير المحكومين في هذا القسم أيضاً".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4922 الصادر بتأريخ 8-12-2014م، تحت عنوان(سيدا لـ"عكاظ": جنيف 3 لم يتبلور ولا حل بوجود الأسد): جدد القيادي في الائتلاف السوري المعارض عبدالباسط سيدا لـ"عكاظ"، التأكيد على أن بشار الأسد والمجموعة المحيطة به لن يكونوا جزءاً من الحل القادم في سوريا، وطالب روسيا أن توضح موقفها من هذه المسألة، وأن تعلن عن رغبتها في وضع نهاية لهذه الماسأة التي طال أمدها من دون الأسد وزمرته، وقال: إن هناك حديثاً عن عقد مؤتمر جنيف 3 قريباً، إلا أن المعارضة السورية لم تطلع بشكل كامل على كافة التفاصيل، وأفاد سيدا، أن المعارضة السورية لم تتلق عرضاً روسياً واضحاً حول مسألة المشاركة في جنيف 3، لافتاً إلى أن جنيف مبادرة دولية لا تتعلق بروسيا وحدها، معتبراً أن تفردها بمحاولة طرح الحل أمر غير واقعي ولا يؤدي إلى أي نتائج، وأشار سيدا إلى أن الائتلاف يتواصل مع روسيا بشكل مستمر.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة