أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3134
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13174 الصادر بتأريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(السعودية تتكفل بتحمل مصاريف الدراسة لأطفال سوريا في لبنان): وجّه الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية السعودي، المشرف العام على الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا، بتكفل الحملة بالمصاريف الدراسية للأطفال السوريين اللاجئين في لبنان، وأثنى عدد من الأشقاء السوريين بصدور التوجيه، مثمنين هذا العمل الإنساني الخيّر الذي كان له أبلغ الأثر في نفوس الكثير من أفراد الشعب السوري اللاجئين في لبنان وأسرهم وأبنائهم، وقدروا في تصريحات لوسائل الإعلام المختلفة وعبر البرقيات وخطابات الشكر، هذه المواقف الإنسانية للسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، التي سوف تسهم في تخفيف معاناة أبنائهم الذين حُرموا من مواصلة تعليمهم لعجزهم عن تحمل نفقات وتكاليف الدراسة في المدارس اللبنانية.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9686 الصادر بتأريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(العربي يدعو المجتمع الدولي لإنهاء الأزمة السورية): دعا الأمين العام للجامعة العربية، الدكتور نبيل العربي، المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته، وأن يقوم بجهد جاد في سبيل إنهاء الأزمة السورية ووقف معاناة المدنيين، وشدد العربي على أن الأولوية هي ضمان وقف القتال وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري، حقناً لدماء الشعب السوري ولمواجهة الكارثة الإنسانية التي تواجه ملايين السوريين. كما أكد على ضرورة العمل الدولي الجاد من أجل تنفيذ اتفاق جنيف (1)، وبدء عملية سياسية حقيقية تنهي الأزمة ويحقق تطلعات الشعب السوري، جاء ذلك خلال لقائه اليوم ووفد من هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي في سوريا برئاسة حسن عبد العظيم المنسق العام للهيئة، وبحسب بيان صحفي للجامعة استعرض اللقاء مستجدات الأوضاع على الساحة السورية والجهود الدولية المبذولة في هذا الشأن، وكذلك الأفكار المطروحة ذات الصلة من أجل وقف جميع أعمال العنف في الأراضي السورية والمساعدة في التوصل إلى حل سياسي تفاوضي للأزمة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 113 الصادر بتأريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(سورية: هدنة حيّ برزة الدمشقي مهدّدة بالانهيار): يشهد حي برزة الدمشقي، المتربّع على كتف العاصمة السورية دمشق الشمالي الشرقي، توترات عديدة خلال الأيام الأخيرة، ما يهدّد بانهيار واحدة من أوائل الهدن التي عقدها النظام مع الفصائل المسلحة المعارضة منذ نحو سنة، جرّاء قيام القوات النظامية باعتقال عدد من نساء الحي، بحجة انتماء ذويهن إلى فصائل المعارضة المسلحة. وفي سياق متصل، تقول الناشطة الإعلامية، يمنى الدمشقي، من حي برزة، لـ"العربي الجديد"، إنّه "كثرت أخيراً حالات الاعتقال على حواجز النظام للنساء والطالبات"، لافتة إلى أنّ "الهدف بثّ الذعر والخوف في نفوس عائلات الحي، التي امتنعت معظمها عن إرسال بناتها إلى المدارس". ويطالب النظام، وفق الدمشقي، أن "يُسلّم بعض ذوي المعتقلات أنفسهم مقابل إطلاق المعتقلات"، مؤكّدة على أن "النظام يعمل على ترويع الأهالي وزيادة ترهيبهم وإفقادهم الأمان"، وتوضح أنّ "هذه الأحداث تأتي في وقت يعيش فيه الناس أوضاعاً مأساويّة، فلا كهرباء ولا ماء ولا عمل، في حين تعتمد الكثير من العائلات على المساعدات بشكل أساسي، وتُعدّ فيه المدفأة اليوم رفاهية"، مشيرة إلى "تخوّف الناس اليوم من انهيار الهدنة، بعد أن أنهكت الحرب، عدا الحصار، الناس". ولم يطبّق النظام، بحسب ما يفيد به الناشط الإعلامي عدنان الدمشقي، لـ "العربي الجديد"، حتى اليوم "أيّاً من بنود الهدنة، وعلى رأسها إطلاق سراح المعتقلين، في حين يتواصل القنص على أهالي الحي"، ويلفت إلى أنّ "الفصائل المعارضة أنذرت النظام من مسألة الاعتقالات، وطالبته بإطلاق سراح المعتقلات أخيراً، لكنّه لم يستجب إلى الآن لتلك الطلبات، ما يهدّد باندلاع صدامات في أيّ لحظة".
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17047 الصادر بتأريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(سوريا توافق على توزيع منظمة الصحة العالمية أدوية في حلب): أعطى النظام السوري موافقته على توزيع مواد طبية وأدوية في مناطق حلب التي تسيطر عليها المعارضة وكذلك في منطقة بالقرب من العاصمة دمشق، حسب ما أعلنت منظمة الصحة العالمية الاثنين، وقال ممثلة هذه الوكالة التابعة للأمم المتحدة في سوريا اليزابيت هوف "تلقينا كل رسائل الموافقة، نحن مستعدون"، وأشارت إلى أن هذه الموافقة هي "خطوة كبيرة إلى الأمام"، مع تشديدها على كون عمليات التسليم ما زالت تتوقف على الوضع الأمني، وقالت الحكومة السورية أنها مستعدة للموافقة على تسلم أدوية للأمراض المزمنة واللقاحات، ومعدات الجراحة إلى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في حلب، وفي منطقة المعضمية بالقرب من دمشق، وفي منطقة الغوطه الشرقية بالقرب من العاصمة أيضاً.
كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12606 الصادر بتأريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(جيش الاحتلال ينفي إسقاط "درون" إسرائيلية بسوريا): نفى جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، ما أعلنه مصدر عسكري سوري بشأن إسقاط طائرة إسرائيلية بلا طيار فوق محافظة القنيطرة، وبثت وكالة الأنباء السورية (سانا) مقطع فيديو قالت إنه للطائرة الإسرائيلية بلا طيار "درون" يظهر عليها كتابات باللغة العبرية، وقال المصدر العسكري إن الطائرة من نوع "سكاي لارك" ومن طراز "روخيف شمايم"، وقد أسقطت قرب قرية حضر في المحافظة. وأضاف أن" الطائرة من صنع شركة البيت الإسرائيلية للإلكترونيات، ويبلغ طولها 200 سنتيمتر وعرضها 312 سنتيمتر، ويبلغ مدى الطيران الخاص بها 20 كيلومتراً وتتم قيادتها من محطة أرضية"، وادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أن كل ما أوردته وسائل الإعلام السورية غير صحيح، وأشار ناطق باسم الجيش أنه لا يوجد أي معلومات عن سقوط أو إسقاط طائرة إسرائيلية في الأجواء السورية.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5245 الصادر بتاريخ 23-12-2014م، تحت عنوان(بدء محاكمة سوريين خططا لاختطاف عامل إغاثة أميركي في الأردن): بدأت محكمة أمن الدولة في الأردن الاثنين محاكمة سوريين خططا لاختطاف عامل إغاثة أميركي في محافظة الزرقاء شمال شرقي عمان، حسبما أفادت مراسلة وكالة فرانس برس داخل قاعة المحكمة، واعترف المتهم إبراهيم البقاعي (45 عاماً) خلال جلسة المحاكمة العلنية أنه كان ينوي بالتعاون مع المتهم طارق العمر (35 عاماً) باختطاف عامل إغاثة من الجنسية الأميركية، يعمل على تقديم المساعدات الإنسانية للاجئين السوريين في الزرقاء (23 كلم شمال شرقي عمان)، بالتنسيق مع شخص ثالث يكنى بأبو ربيع وهو عضو في جبهة النصرة في سوريا. وأوضح أن الهدف من وراء العملية هو الحصول على فدية مقابل إطلاق سراح عامل الإغاثة الأميركي، إلا أن خطته باءت بالفشل، بعد ما ألقت السلطات الأمنية الأردنية القبض عليهما في أيلول الماضي، ووجهت المحكمة للمتهمين تهمة "القيام بأعمال إرهابية"، والتي قد تصل عقوبتها إلى السجن 15 عاماً، ولم توضح المحكمة اسم عامل الإغاثة أو المنظمة التي ينتمي اليها.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة