أكثر من 73 شهيداً برصاص النظام الغاشم، ومئات المعتقلين وعشرات البيوت المدمرة والعديد من المناطق المقصوفة بالكامل في حين لا يملك أحد إيقاف سفك الدماء في سوريا..

حمص:
شهدت حمص حملة تبرع بالدم لصالح الجيش الحر، فالدماء تسيل يوماً بعد يوم، فقد دوت انفجارات ضخمة في مناطق متفرقة ودوى إطلاق الرصاص الحي على عدة أحياء، بالإضافة إلى قذائف هاون مستهدفة المنازل، وسقط عدد من الشهداء بينهم امرأة جراء ذلك إضافة إلى عدد من الجرحى..
وتزايدت التعزيزات الأمنية إلى البياضة مصحوبة بعدد من المجنزرات، وشنت القوات حملة شرسة لليوم الخامس على التوالي على الرستن، أدت إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى في المنطقة.. ولا زالت عدة جثث تحت الأنقاض يصعب الوصول إليها..
في سياق آخر: خرجت مظاهرات حاشدة نددت بموقف روسيا المعادي وهتفت بإسقاط النظام وإعدام الرئيس ونصرة المدن الجريحة في قلعة الحصن – تلبيسة – القصور - كرم الشامي – الإنشاءات – تدمر – الوعر - باب هود – الخالدية - باب الدريب - دير بعلبة - جورة الشياح - حي الرفاعي – الغوطة، ولم يكن الأمن في غفلة عما يهتف المتظاهرون، فقد لاقاهم بالرصاص والملاحقات والهجمات الشرسة ناوياً اعتقال من طالته أيدي العساكر..
درعا:
شهدت حوران إضراب الكرامة في يومه الثالث والخمسين ليشل الحركة في أرجائها، وإضافة إلى الإضراب خرجت مظاهرات حاشدة في مناطق عديدة منها: عتمان - كفر شمس - بصر الحرير - غباغب - علما - سحم الجولان - النعيمة – القصور – السد - نافعة - الحراك - تسيل - بصرى الشام - المزيريب - مليحة العطش – إنخل هتفت بإسقاط النظام ونصرة المدن الجريحة، وهاجمت القوات الأمنية بعض النقاط بالرصاص الحي بغية تفريقهم..
كما وقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر و مجموعة من الجيش الموالي للنظام على الحدود السورية الأردنية، وأخرى على طريق المبحص بين نصيب و درعا بين عناصر الأمن و الجيش السوري الحر الذي يدافع عن الأهالي العزل وأصوات إطلاق رصاص وانفجارات تسمع في كل مكان.
وقامت قوات الأمن و اللواء 38 باقتحام بلدات الغرايا و خربة غزاله مع انقطاع الاتصالات و إطلاق نار كثيف، كما اقتحمت عدة بلدات بحوران من قبل الشبيحة والأمن والجيش الموالي للنظام أسفر عن عدة شهداء وجرحى ومعتقلين.
وفي عملية تعد الأكبر من بين أخواتها شهدت خربة غزالة اقتحاما شرساً من قبل قوات الأمن والشبيحة والجيش مدعومة بالمدرعات العسكرية بأكثر من 10 مصفحات بيردي إم وأكثر من 100 باص وسيارة وسط إطلاق نار كثيف من المدرعات العسكرية، وقاموا بعمليات تمشيط ودهم لجميع المنازل في البلدة وشنوا حملة اعتقالات واسعة، بلغ عددهم أكثر من 100معتقل، إضافة إلى حرق أكثر من 40 دراجة نارية وتكسير لمحتويات المنازل وسرقة موبايلات وكمبيوترات للمواطنين..
دمشق:
خرج أحرار الميدان والحجاز وكفرسوسة والعسالي ونهر السيدة عائشة والحجر الأسود وبرزة في مظاهرات حاشدة هتفت بإسقاط النظام ونصرة المدن الجريحة، فيما اقتحمت عصابات الأمن والشبيحة حي القدم من عدة مداخل وقامت بنصب عدة حواجز وقامت بمداهمة المنازل وتفتيشها واعتقال العشرات من الشباب، كما سمع في حي القابون صوت إطلاق نار.
وقامت القوات الأسدية بانتشار واسع في عدد من الأحياء والشوارع منعا لخروج مظاهرات، وتم إغلاق بعض الطرق، وتمركز القناصة في بعض المباني والأسطح، بينما تعيش البلاد أزمة حقيقية في المازوت والخبز والخدمات الأساسية..
حماة:
قامت قوات الأمن بحملة مداهمات واعتقالات عشوائية للأهالي في حي الجراجمة و باب القبلي، كما قامت عناصر الأمن بالدخول إلى منزل في حي القصور كان أهله قد تركوه بسبب الحملات العنيفة على حماة وقاموا بسرقة محتوياته بالكامل بواسطة سيارة شحن كبيرة.
وشوهدت طائرة مدنية تهبط في مطار حماة العسكري لسبب لا زال غامضاً خاصة وأن المطار مطارٌ حربي وليس مطاراً مدنيأً، وانتشرت كتائب الأسد انتشارات واسعاً في بعض الأحياء وتم اقتحام قرية قسطون بالدبابات بشكل جنوني، وبدأ إطلاق الرصاص عشوائياً نحو المنازل، وتم حرق ثلاث دراجات نارية، وظلت دبابات كتائب الأسد تدك شوارع القرية وترهب المدنيين حتى آخر اليوم، أدى ذلك إلى تخريب الكثير من الممتلكات الخاصة وإصابة بعض الأشخاص أحدهم إصابته خطيرة.
وكانت المداهمات والاعتقالات وتكسير الممتلكات والمحلات التجارية وسرقتها قد استنسخت تماما إلى عقرب وبعضها إلى طيبة الامام وقلعة المضيق وباب قبلي ..
ورغم ذلك كله خرجت مظاهرات حاشدة في مناطق عديد من حماة ففي مدينة حماة: القصور - مشاع جنوب الملعب - طريق حلب - باب القبلي - حي البياض وفي ريف حماة: بريديج – كرناز – التريمسة – كفرزيتا - حلفايا – اللطامنة وغيرها..
ادلب:
دوت انفجارات ضخمة في أحياء متفرقة من إدلب، وسط انتشار للقوات الأمنية في عدد من الشوارع، بالدبابات والمدرعات، وإطلاق نار كثيف في مناطق متفرقة، بينما تم العثور على جثتين مكبلتي الأيدي ومجهولتي الهوية على طريق حلب – دمشق، وعثر على جثتين لمواطنين من سراقب تظهر عليها آثار التعذيب الوحشي.
وأنباء عن انشقاق حاجز مشفى الشفاء في مدينة خان شيخون واشتباكات عنيفة بينه وبين الجيش الاسدي في مركز المرور الذي يتمركز فيه الأمن والشبيحة وقصف مركز المرور بالمدرعات التي انشق فيها..
وأيضا تأكد نبأ انشقاق 10 عسكريين بعتادهم الكامل من معمل الزيت، والتحاقهم بالجيش الحر الذي أمَّن سلامتهم، كما تبنت كتيبة شهداء جبل الزاوية عملية تفجير سيارة زيل بحمولتها من جنود الأسد التي خلفت عددا من القتلى والجرحى بينهم، غير أن المنطقة شهدت قصفا مدفعيا وانفجارات عدة هزت المدينة.
وفي أرمناز نفذ الجيش الحر عملية قوية حيث قام بنسف مقر ناحية أرمناز الذي فيه قوات الأمن والشبيحة كما قام بمهاجمة المركز الثقافي – بؤرة الأمن والشبيحة في أرمناز- واستمرت الاشتباكات حوالي ساعتين نتج عنها مقتل 4 من الشبيحة والأمن وتدخلت المدرعات في المعركة مما اضطر أفراد الجيش الحر إلى الانسحاب تدريجيا دون خسائر ..
وفي السياق نفسه: دمر الجيش الحر سيارة عسكرية وسيطر على جميع ما بداخلها..
هذا وخرجت مظاهرات حاشدة في كفرروما - تفتناز - محمبل - التح - الحواش - كفرنبل - خان شيخون - جسر الشغور - كفرتخاريم - حاس – بنش هتفت بإسقاط النظام وإعدام الرئيس ونصرة المدن الجريحة..
اللاذقية:
احتشدت أهالي اللاذقية في مظاهرات حاشدة هتفت بإسقاط النظام وحيت الدول العربية التي اتخذت مواقف مشرفة، وهتفت للجيش الحر والمدن الجريحة والمحاصرة وذلك في نقاط عديدة منها: حي العوينة، جبلة، حي الطابيات، بعض المدارس، فيما شهد حي العوينة انتشاراً أمنياً كثيفا، حيث قامت قوات الاحتلال بتفتيش هويات المارة بدقة في عدد من الشوارع، واعتقلت 6 شباب إثر اقتحامها لبعض الأحياء.
وفي الليل دوت انفجاران في المدينة من جهة الرمل الجنوبي، كما شوهدت 15 شاحنة استثمار من مكتب الدور تقوم بتحميل سلاح من المرفأ في اللاذقية.
حلب:
توجهت راجمات صواريخ من الكتيبة ب م 21 اتجاه الزبداني، وأنباء عن مقتل عميد وأكثر من 40 جنديا في وادي برادى في الزابداني.
ومن جهته قام النظام بمحاولة إخراج مسيرات مؤيدة في حي المرجة إلا أنه باء بفشله حين رفض الأحرار وخرجوا بمظاهرات مناهضة للنظام الغاشم، فما كان منه إلا أن هاجمهم برصاصه الحي فأوقع فيهم عدة إصابات ، وكانت المظاهرات قد خرجت في مناطق عدة منها: الصاخور – السبيل - باب الحديد – الفردوس - الشيخ مقصود - حلب الجديدة - الباب - إرشاف - حردتنين - حربل - الأتارب - عندان - بيانون - اعزاز - المسكنة - مارع - تل رفعت - قبتان الجبل - دارة عزة – السفيرة وغيرها، وما كان من الأمن إلا أن قام بإطلاق النار والقنابل المسيلة للدموع على عدة نقاط واعتقل عددًا من المتظاهرين، فوقعت اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين في حي الفردوس بالحجارة تبعها تجولات عسكرية في الحارات ومداهمات وتكسير ونهب للممتلكات والبيوت..
وقامت القوات الأسدية بإطلاق قذائف من مطار منغ العسكري على البيوت لتخترق الجدران عقب خروج أهالي منغ في مظاهرة حاشدة، وسمعت انفجارات عنيفة في مطار منغ إثر حدوث انشقاقات كبيرة..
دير الزور وريفها:
منذ الصباح الباكر تلقت دير الزور حملة اعتقالات واسعة في جميع أنحاء المدينة دير الزور من قبل عصابات الأسد بحثاً عن الناشطين، وفيما خرجت مظاهرات حاشدة في: شارع التكايا، حي الحميدية، حي القصور، القورية، البوكمال، هجين، بقرص وغيرها لمناصرة المدن المنكوبة والمطالبة بإسقاط النظام، خرجت الشبيحة والقوات الأمنية بحملة اعتقالات طالت عدداً من الطلاب والأهالي، كما داهمت القوات عدة أحياء واقتحمت البيوت وسرقت محتوياتها..
ريف دمشق:
خرجت مظاهرات حاشدة في قدسيا والغوطة الشرقية والغربية والسيدة زينب وعرطوز وداريا والتل والقلمون والمقيليبة والذيابية والزبداني ومضايا وغيرها فهتفت بإسقاط النظام، ونصرة المدن المنكوبة، ولولا معاناة المنطقة من الإرهاب الذي يقوم به النظام لخرجت جميع المناطق..
فالعصابات الأسدية قد اقتحمت زملكا من عدة محاور مدعومة بالدبابات والمدرعات وأقامت الحواجز وانتشرت الدبابات في أرجاء المدينة وشنت حملات دهم واعتقال تحت غطاء من إطلاق النار عشوائياً لإرهاب ما بقي من سكان زملكا، وبلغ عدد المعتقلين تقريبا 50 معتقلاً، وقامت العصابات بضرب وإهانة الكثير من سكان زملكا كما قامت بسرقة ونهب بعض البيوت، وحال زملكا أشبه بحال الغوطة الشرقية في ذلك كله والحصار الخانق خدميا وعسكريا والتضييق الأمني..
وأفادت أنباء بانشقاق عدد من جنود الجيش الشرفاء غير أن قوات الأمن قامت بإعدامهم ميدانيا خلف مسجد حذيفة بن اليمان، كما منعت المساجد من إقامة الشعائر الدينية والأذان ومنعت المصلين من الذهاب إلى المساجد لأداء الصلاة.. وقامت القوات الأمنية بخطف  كل من وجد في المشافي الميدانية من أطباء وجرحى بلغوا أكثر من 20 جريحاً واعتقل أكثر من 500 شخص بينهم شيوخ مساجد..
هذا وكانت الاعتقالات والمداهمات والحصار الخدمي قد عمَّ سقبا وكفربطنا وعربين وحرستا ودوما والغوطة الغربية والضمير وغيرها حيث دوت انفجارات ضخمة، وأُحرقت بعض الدراجات النارية والمحال التجارية، ونهبت وكسرت ونزح الكثير من الأهالي..
وبينما اشتبك الجيش الحر مع الجيش الأسدي في حتيتة التركمان وردت أنباء عن حشود كبيرة للجيش الأسدي في المنطقة استعدادا لاجتياحها.. كما وقعت اشتباكات أخرى عنيفة في أشرفية الوادي، ووقع انشقاق بي تي إر مع عناصرها عند جسر الأشرفية واشتبكوا مع عناصر الجيش..
هذا وشهدت رنكوس قصفا للمزارع من طائرتين حربيتين..
دولياً:
تخوفت إسرائيل من سقوط بشار، وآمل أمريكي بتغيير النظام السوري، فيما جرت مفاوضات حول تبادل إيرانيين بضباط ومدنيين سوريين بحسب قول قائد الجيش السوري الحر..
قائمة الشهداء بإذن الله:
بلغ مجموع الشهداء 73 شهيد على الأقل معظمهم في حمص وريف دمشق وبينهم طفلان وسيدتان و15 جندي منشق
والتوزيع كالآتي:
ريف دمشق : 26
حمص : 24
درعا : 14
ادلب : 6
حماة : 1
دير الزور : 1
الحسكه : 1 .
وهم:
بشار حسين الاسعد-المسيفرة
خالد محمد جمال عبود-النعيمة
احمد منوّخ الرفاعي - الغارية الشرقية
خالد محمد صالح الرفاعي- الغارية الشرقية
عادل السراحين- الغارية الشرقية
أحمد محمد طراد الغبيطي- الغارية الغربية
خالد جودى الرفاعي- الغارية الشرقية
عطا الله صالح الشقير- الكرك الشرقي
المجند المنشق يمان جوابرة-درعا
زاهر محمود الحريري-داعل
يوسف حجازي
شفيق ونوسة
غياث شفيق ونوسة ( طالب جامعي )
محمد زياد سمحان
رأفت كركتلي
محمد خير رفاعي
إبراهيم القصير
شخص من بيت الدقار
عبد الباقي عيسى
هناك اربع جثث دفنو في حديقة منزل مجهولي الهوية
خطف عن ما يزيد الـ 20 جثة مجهولة الهوية لم تتمكن الأهالي من الاقتراب والتعرف عليهم
العسكري محمود سعيد رجب
محمود الخاوندي وهو عسكري مجند
دياب أحمد نصر الله / وادي بردى – بسيمة /
محمود مصطفى نصر الله / وادي بردى – بسيمة /
ميسر نصر الله / وادي بردى – بسيمة /
ياسر محمد نصر الله / وادي بردى – بسيمة /
البطل أحمد نصر الله / وادي بردى /
محمد راتب دالاتي / وادي بردى – بسيمة /
باسل أحمد السمرة / وادي بردى – بسيمة /
زياد بدر الرفاعي / وادي بردى – بسيمة /
دياب بدر رفاعي / وادي بردى /
مروان زكريا / وادي بردى – بسيمة /
مازن علي عويضة / وادي بردى – بسيمة /
نبيل رمضان / وادي بردى – بسيمة
محمد راتب صوان / وادي بردى – بسيمة /
علي عودة / وادي بردى – دير مقرن /
محمد حميدان عودة / وادي بردى – دير مقرن /
محمود ناجي حيدر / وادي بردى – دير قانون /
صلاح بسام رسلان / وادي بردى – دير قانون /
علي صلاح عليا / وادي بردى – دير قانون /
الطفلة فاطمة فيصل نصر الله / وادي بردى – دير قانون /
مصطفى محمد عليا / وادي بردى – دير قانون /
ياسر علي عبد الله دالاتي / وادي بردى – كفر الزيت /
محمد الخربطلي / وادي بردى /
مروان محمد إبراهيم / وادي بردى /
شخص لم يتم التعرف على اسمه / وادي بردى /
طفلة من آل الطير / ريف دمشق – عربين /
محمود سعيد رجب (الملقبين بــ شرباتي) وهو عسكري مجند إثر انشقاقه / ريف دمشق – معضمية الشام /
ناصر الصغير / ريف دمشق – معضمية الشام /
شادي مسعدة
ابو عبدو القط
الطفل خالد الطسة
طفلة من بيت المصري عمرها سبع سنوان
نيرمين شبشول
سامر شبشول
غسان عطايا (الدعبوف).
خالد الكردي
مصطفى عثمان
محمود المصري.
هيثم المصري.
عمار ريحاني (السبع).
اثنان مجهولا الهوية.
خالد القحف من ركن الدين استشهد في سقبا.
نادر البني.
شخص من بيت الدوماني.
شخص من بيت حمود.
مازن الشاغوري.
غسان عطايا.
يحيى صادق.
أبو معاذ شهوان.
الدكتور أيمن البلخي.
ابن فخري خميس.
جمال حداد / 50 عام/ حمص - الخالدية / متأثراً بجراحه
أيمن محمد البخيت / حمص - كرم الزيتون / تمت تصفيته ميدانيا
بسام البواب / حمص - كرم الزيتون / تمت تصفيته ميدانيا
محمد البواب / حمص - باب السباع
نجوى مشرف / حمص - الصفصافة / قذيفة سقطت بالمنزل
عبد الواحد غازي الشقحبي / 33 عام / حمص - الصفصافة
خالد الصالح / حمص - باباعمرو
محمد الصالح حمص - باباعمرو
خالد الفطايرجي / حمص - البياضة
نور جنيدي / حمص - باب السباع
أحمد منذر الشوا / حمص - باب السباع
ماجد بكر / حمص - باب السباع / قذيفة هاون على المنزل
مهند راكان النجار / حمص - باب السباع
صلاح عباس ابو محمود / حمص - الرستن
إياد عدنان عز الدين / حمص - الرستن
فهية محمد البيطار / حمص - الرستن / رصاص قناص
سليمان خضر مشعل / 85 عام / حمص - الحولة / تعذر إسعافه بسبب القصف
زيد سليمان الحزوري / حمص / البياضة
يوسف فتح الله الدروبي / حمص – القصور
البطل جمعة عبد الحي عليوي / ريف حماة - قرية الحواش / قتل برصاص قوات الأمن والشبيحة.
أيمن أحمد وتد
علاء الدين احمد الجيعان
جمعه عبد الحي عليوي.
باسل الشبلي